منتدى محبي المنتخب الوطني الجزائري
قصة جميلة جدا ومؤثرة Auy44210


منتدى محبي المنتخب الوطني الجزائري
قصة جميلة جدا ومؤثرة Auy44210


منتدى محبي المنتخب الوطني الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حكمة اليوم
مكتبة الصور
قصة جميلة جدا ومؤثرة Empty
المواضيع الأخيرة
» إختراق أي حساب فيس بوك إستعملوها ضد الصهاينة
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 12 أبريل 2015, 17:06 من طرف المدير العام

» القنوات الناقلة لمبارايات منخبنا
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالثلاثاء 10 يونيو 2014, 19:38 من طرف madridi

» برنامج كأس العالم
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالخميس 15 مايو 2014, 19:04 من طرف المدير العام

» match de champions league
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالإثنين 31 مارس 2014, 16:28 من طرف Black Agent

»  برامج المترشحين الستة للانتخابات الرئاسية 2014
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 30 مارس 2014, 19:09 من طرف Black Agent

»  beIN 9HD شغالـــــــــــــــة
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالجمعة 28 مارس 2014, 17:00 من طرف madridi

» LIGA BBVA RM vs FCB
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالجمعة 28 مارس 2014, 16:32 من طرف madridi

» سورة الكهف لا تنسو أن تقرأها كل جمعة
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالجمعة 28 مارس 2014, 14:52 من طرف المدير العام

» FCB vs C.FIGO
قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأربعاء 26 مارس 2014, 13:02 من طرف المدير العام

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
sara.majik
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
nina chinouia
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
sousou usma
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
محبة زماموش
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
the lady hanane
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
كريم مونديالي
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
MAGIC LOVER
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
Siwar
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
ramo
قصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_lcapقصة جميلة جدا ومؤثرة Voting_barقصة جميلة جدا ومؤثرة Vote_rcap 
عداد الزوار

أحسن لاعب في الاسبوع

toolbar المنتدى


toolbar powered by Conduit


حمل شريط الادوات الرسمي للمنتدى
سحابة الكلمات الدلالية

 

 قصة جميلة جدا ومؤثرة

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سارة
عضو جديد
عضو جديد
سارة


قصة جميلة جدا ومؤثرة Oooooo10
الجنس : انثى عدد المساهمات : 73
نقاط : 113
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
العمر : 28

قصة جميلة جدا ومؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: قصة جميلة جدا ومؤثرة   قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 21 مارس 2010, 14:52


القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن




أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا.... ويُقال انها قصته الشخصية:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق...

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها... قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....

كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..

سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي... خاصة أنّها في شهرها التاسع

حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.

قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.

كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.

أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!.

قال: نعم ..

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟

قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..

قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..

دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ...... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.

عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم .

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه


ذات يوم .... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !

فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا ... بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟

قالت: لا شيء .

فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...

صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟

لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله..

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه .... حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله

لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم

فيا الله ما ارحمك

لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم



قصة جميلة جدا ومؤثرة 563458
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sara.majik
نائب المدير
نائب المدير
sara.majik


قصة جميلة جدا ومؤثرة 12110 قصة جميلة جدا ومؤثرة 576


الجنس : انثى عدد المساهمات : 1195
نقاط : 1589
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
العمر : 33
الموقع : قريبة من القلب
المزاج : كل مرة وكيفاش

قصة جميلة جدا ومؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جميلة جدا ومؤثرة   قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 21 مارس 2010, 15:00

قصة جميلة جدا ومؤثرة 767331 قصة جميلة جدا ومؤثرة 193834 قصة جميلة جدا ومؤثرة 953725 قصة جميلة جدا ومؤثرة 90212
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nina chinouia
مشرفون المنتدى
مشرفون المنتدى
nina chinouia


قصة جميلة جدا ومؤثرة Mod2
الجنس : انثى عدد المساهمات : 950
نقاط : 1080
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
العمر : 33
الموقع : alg
المزاج : cooooooool

قصة جميلة جدا ومؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جميلة جدا ومؤثرة   قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 21 مارس 2010, 15:42

قصة جميلة جدا ومؤثرة 193834 قصة جميلة جدا ومؤثرة 231534 قصة جميلة جدا ومؤثرة 231534
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الخضرة
عضو جديد
عضو جديد
عاشقة الخضرة


قصة جميلة جدا ومؤثرة Oooooo10
الجنس : انثى عدد المساهمات : 35
نقاط : 43
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/03/2010
العمر : 31
الموقع : maissaalgeria@hotmail.fr
المزاج : جيد

قصة جميلة جدا ومؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جميلة جدا ومؤثرة   قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 21 مارس 2010, 16:11

قصة جميلة جدا ومؤثرة 303709 قصة جميلة جدا ومؤثرة 970333
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رهف
عضو جديد
عضو جديد
رهف


قصة جميلة جدا ومؤثرة Oooooo10
الجنس : انثى عدد المساهمات : 68
نقاط : 76
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/03/2010
العمر : 28
الموقع : loverima1@hotmail.com
المزاج : ممتاز

قصة جميلة جدا ومؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جميلة جدا ومؤثرة   قصة جميلة جدا ومؤثرة Icon_minitimeالأحد 21 مارس 2010, 17:25

شكراااااااااا اختي سارة موضوعك بغاية الروعة جزاك الله الخير ان شاء الله و كما يقال كما تدين تدان فاشهدان لا اله الا الله قصة جميلة جدا ومؤثرة 382824 قصة جميلة جدا ومؤثرة 162385 قصة جميلة جدا ومؤثرة 342356
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة جميلة جدا ومؤثرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نكت جميلة جدا جدا تعالووووووووووووووووووو
» صور جميلة
»  المرأة جميلة عندما ..... والرجل جميل عندما

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى محبي المنتخب الوطني الجزائري  :: أخبار المنتخب الوطني الجزائري :: أخبار المنتخب الجزائري-
انتقل الى: