السلاااااااام عليكماعرف انو من العنوان الكل راح ايفكر ان راح اعطي خطة لعب او التشكيلة المثالية لكن للاسف ليس هذا هو القصد منوابلنحكي عنا نحن المناصرينماذا لو سالنا نفسنا لو كنا مكان اللاعبين و كانت مهمتنا نحن ان نحقق الاهلهل ستعطي كل ما عندك لانصار يشتمونك ؟هل ستكافح فالميدان من اجل انصار ينعتونك بالحركي ؟هل تناضل فالميدان من اجل انصار يتهمونك بالخيانة في حب الوطن ؟لا اضن انك راح تعطي كل ما عندك حتى لو احببت لانو العطاء يجب ان يكون متبادل اذا يوفقت فمن عند الله و نلت التشجيع و اذا اخفقت فمن نفسك و وجب على الناس الوثوق فيك لانك لم تتعمد الهزيمةالمعنى من موضوعي هو انو يجب على كل واحد فينا ان يثق في لاعبي المنتخب و ان يواصل مساندتهم في كل الاحوال خاصة فالاونة الاخيرة هذا ما يجعل من اللاعبين انفسهم ينتفضون اكثر و اكثر و يحققوا الفوز لان اللعب من اجل الفوز بدون فرحت الجماهير لا تعني شيئ لهملننظر كل تصريحات اللاعبين الكل يريد الفوز من اجل اسعاد الجماهير الجزائرية و فالحين لمن سيهدو الفوز ؟ لمن يدعي عليهم انهم ( حركة , ماشي جزائريين , خونة , ............... الخ لانو القائمة طويلة و عندنا ما سمعنا )خلاصة قولي اعطي الثقة للاعبين و تيقن انك راح تفرح و قصدي بالثقة هي ثقة زمان لما كان التحضير قبل المباراة بعدة ايام و لما كان الصغير و الكبير يرفد العلام و يغني وان تو ثري فيفا لالجيري و حتى لما نسات النساء شغلها و بقات تسال على المنتخب و لماكان الامام يدعي فالصلاة للمنتخب و لما و لما و لماانا ثقتي مزالها لم تتزعزع فيهم و ما راح تتزعزع ان شاء الله و مهما ايكون راني متاكد بلي من هاذ المرة يرجع الخير و الفرحة كي زمان لانو حنا جزائرين و كلمة محال ما يعرفهاش الجزائري و ككا ايقولك في وقت الشدة ايبانو الرجال و احنا الجزائريين رجالة هاذي ما فيهاش نقاشو فالاخير هذا رايي انا و كل واحد عندو راي و اللي نتمناها انو نعاودو نرجعو الثقة كيف ما كانت من زمان باش هما ايرجعولنا الانتصارات ايضاان شاء الله ما نكونوش طولنا عليكم بزاف باسكو التعبير خاطينيتقبلو تحياتي جميعا1 , 2 , 3 فيفا لالجيريسلام يا ناس انا راني حكيت على المغرب لانو المقابلة الجاية معاهم هذا مكان و لوكان منتخب اخر كنا رايحين انواجهوه كان راني ذكرتو بالاسم الموضوع لاعلاقة له لا بسياسة و لا باي شيئ اللي حب يحكي شيئ يحكي على الكرة و حاجة اخرى ما تخصناش
الأحد 12 أبريل 2015, 17:06 من طرف 
